ماذا يحدث في سوق صيانة الهواتف النقالة ؟

mercury_21dz

عضو أساسي
إنضم
24 أكتوبر 2014
المشاركات
157
مستوى التفاعل
142
النقاط
0
الإقامة
َالجزائر
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
أنا تقني في صيانة الهواتف النقالة متخصص في الفلاش و الديكوداج منذ 2008
لكن هذه المدة الأخيرة (حوالي 6 أشهر) هناك تراجع رهيب في حجم المعاملات و حتى في سعر الخدمات.
أظن أن ذلك راجع الى أشباه التقنيين الذين يفسدون الصنعة
يدخلون الصنعة يخفضون الأسعار يسيؤن التعامل مع الهواتف ثم ما يلبثون الى أن يتركوا المهنة مع أولى المشاكل و يتركون السوق (هاملة)
أرجوا من الأخوة أن يتفاعلوا معي في الموضوع، هل هذا يحدث في كل أنحاء الجزائر ؟
 
أوافقك الرأي، في هذا المجال فقط،
لكن لكل حرفة أخلاقيات، يجب على الأقل احترام من هم يتعبون لايجاد كل هذه الحلول
 
السلام اخي انا احد الناس اللي كره هذا العمل ملي يجي يقولك عند فلان الفلاش ب 200 دينار
انت واش تدير مع اللي خاسر ماتريال و زيد انترنت وبوكسات وكراء
تلقى روحك قاعد في بلاستك
وزيد الخردة اللي راها في دزاير صراحة لا تستاهل بوكسات و لا انلوك
 
قيم الحرفة وماتسمع حتى بواحد

سبب تدني الأسعار راجع للبرامج الحرة أقصد

كراكات بوكس
 
الحلول المجانية والفلاشات المجانية التى يضعها بعض الأصدقاء بحسن النية أصبح محل كوسمتيك وسيبر كافي يفلاشي 200 دج
انا واحد من الناس لا أفلش الاالجهزة الغالية والمعقدة لكي اطلب حقي كاملا
 
لا يستكمل الإنسان عمره حتى يستكمل/ يستوفي رزقه الذي كتبه الله له.....لا تيأس ياأخي مهما تراجعت السوق....الارزاق بيد الله...فلو كتب الله لك رزقا سيأتيك و لو على فم الطير ...و لو دخلت في جوف الحوت....أسأل الله أن يرزقك من حيث لا تحتسب
 
مصداقا لقوله تعالى :
.. {وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ * فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَاْلأَرْضِ ...

لكل واحد منا نصيبه وثق بنفسك واكسب الزبائن بالثمن الذي تعمل به سواء قبل به الزبون ام لا
صحيح هناك المتطفلون على المهنة لكن والله لو كان عندك شعبية يتعامل معك انت ب400 دج ولا يتعامل مع صاحب 200 دج
انا في هذا المجال منذ 2006 والحمد لله عندي زبائن ما شاء الله.
 
بالنسبة لي أقوم بتفليش الهواتف الصعبة و المعقدة حتا من يملك بوكسات لا يفهم كل الأمور فيها و لا يسثغلها 100/100
و بالاضافة أعمل حتا مع شركات البوكسات لأبيع لهم بعض الحلول و الملفات الحصرية

و لله الحمد
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى