zaKaRia.De
:: مشرف ::, قسم HTC & Pocket PC,
أهَم شَي في الدُنيا ؛
أن لا تُقارن نَتيجَتك بَنتيَجة غَيرك ،
فـ كُل شخص لَهُ هدف مُختلف !
خير لك أن تظل صامتا ويظن الآخرون أنك أبله،
من أن تتكلم فتؤكد تلك الظنون. - أبراهام لنكولن
حاولوا أن تكونوا فضلاء أولاً، قبل أن تفتشوا عن المرأة الفاضلة..
فالثمار لا يمكن أن تظهر إلا إذا ظهرت الزهور أولاً.
مصطفى محمود
الأصدقاء الحقيقيون يطعنونك في وجهك. - أوسكار وايلد
من مقتضيات العلم ألا يكون ذو العلم عونا لذي ظلم وإجرام،
فقد قال موسى لربه لما وهبه المعرفة والحكمة
(رب بما أنعمت علي فلن أكون ظهيرا للمجرمين).
مَنْ رَطّب قَلبِه[ بذِكَر الله ]
لنْ [يَتعْب] من جفاف الحياَة
لا تغضب عندما تجد من يتحدث خلفك بالسوء،
فهل هناك أجمل من حسناتٍ بلا جُهدٍ وعناء !
مجتمعنا ينشغل بـ الخوف من العين ..
أكثر من انشغاله بعمل شيء يستحق أن يحسد عليه !
كلما أساء لي أحد أحاول أن أرفع روحي عاليا
بحيث لا تستطيع الإساءة الوصول إليها. - رينيه ديكارت
لو أنني ملأت قلبي بالحقد و الكراهية لعذبت نفسي
ولو ملأت قلبي بالسواد لسودت عيشتي
فالذين يعلقون المشانق لخصومهم إنما يشنقون أنفسهم
إنني أجد لذة في أن ابحث لمن أساء لي عن عذر أعتذر به عن إساءته ..
فأنا أخدم نفسي عندما أنظف قلبي من البغضاء والحسد
مقياس عملي:
اسأل نفسك: لو كان المسلمون على شاكلتك هل سيتحقق النصر؟
إذا كان الجواب نعم...فأنت على خير...
وإذا كان لا...فاعلم انك ممن يؤخرون النصر...
اللهم استعملنا ولا تستبدلنا
ابتــــــــلاء الأنبياء لا يعني كــــره الله لهم
ومُــلك قارون لا يعني حُــــب الله له
يقول ابن القيم رحمه الله تعالى
"أجمع العارفون بالله بأن ذنوب الخلوات هي أصل الانتكاسات،
وأن عبادات الخفاء هي أعظم أسباب الثبات"
عندما تَقوم بمعصية ثُم تَندم عَليها
وَتشعرُ بــ الضِيق وَالرغَبة بــ التوبة ،
أتعَلمْ بــ أنكَ مَأجُور عَلى هذا النَدم..
فعلاً ... مَا أعظَم هذا الدين
هناك رب عليم يدرك دعواتنا ؛
حتى لو لم نستطع التعبير عنھا بالكلمات
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - :
من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية.
يقول: استطعت خداعه، يا له من غبي.
أقول: ليس غبياً لأنه وثق بك، بل أنت الغبي؛
لأنك كشفت له - وللناس - أنك لستَ جديراً بالثقة!
إنّ قصةَ موسى لَم تُذكر للتسلية؛
وإنما حتى لا يَتحوّلَ الخلفاءُ إلى فراعنة،
وحتى تعرفَ الشعوبُ أيضًا أن عبادةَ غيرِ اللهِ جريمةٌ،
وأنّ الرّضا بالذلّ ستكونُ عُقباه الهَوانُ في الدنيا والآخرة.
ولَعلّ القرآنَ الكريم تحدَّث كثيرًا عن أنّ
الأتباع يَلحَقون مَتبوعيهم في جهنّم؛
لكي يَفطِمَ النفوسَ عن هذه التبعيّةِ الذليلة.
بعضُ النّهايَاتِ مُرّة گ القهوة ,
ولكنّها تجعلكَ شخصًا مُستيقظًا مُتنبّهًا !.
ﻗﺎﻝ ﺷﺨﺺٌ ﻟﺼﺎﺣﺒﻪ : ﺃﻳﻬﻤﺎ ﺃﻓﻀﻞ ؟
ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻚ - ﺑﺮﺍﺗﺐ 1,000 ﺩﻭﻻﺭ ؟
ﺃﻡ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﺧﻤﺴﻴﻦ ﻣﺘﺮ ﺧﺎﺭﺝ ﺑﻴﺘﻚ - ﺑﺮﺍﺗﺐ 27,000 ﺩﻭﻻﺭ ؟
ﺿﺤﻚ ﻭ ﻗﺎﻝ :ﻃﺒﻌﺎ ﺃﺷﺘﻐﻞ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ٢٧ ﺿﻌﻒ ﺍﻟﺮﺍﺗﺐ ..
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻷﻭﻝ : ﻛﺬﻟﻚ ﺻﻼﺗﻚ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﻭ ﺻﻼﺗﻚ ﺑـ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ..
السهر جميل حينما تختاره, وسيئ جدا حينما يختارك ,,,
السعادة هي أن تكسب أشخاص لا يجيدون التصنع،
ولا يتـلاعبون بالأقنعة، يسعون لسعادتك، يحزنون لحزنك،
تغـيب عـن أعينهم فجأة، ولكن لا تغيب عن قلوبهم أبداً!
نحن نعرف احمد بن حنبل لكن لا نعرف جلاده
ونعرف ابن تيميه لكن لا نعرف سجانه
فالجلادون والسجانون مصيرهم مزبلة التاريخ !
قد تختلف الأنساب والأحساب والألوان..
لكنّ الأصالة أن يبقى الحمار حمارا..
وتبقى سلالة الحمير كما هي ..
وصوتها يبقى منكرا مهما حاولت تلوينه ..
ولن يضير أهل الحق تنكر أهل الباطل ..
بعلو أصواتهم..
صلح الحديبية كان من أشد اللحظات قهرًا في تاريخ الجيل الأول
كان أقسى ليل مر بهم
كان أقسى وأشد وأمر من كل لياليهم في مكة
كان أكثر مرارًا وقهرًا من التعذيب والتنكيل والتجويع والقتل وفراق ملاعب الصبا
يكفي لتعرف حجم القهر والمرار أن أذكر موقفين حدثا في هذا الصلح
موقفان لم يتكررا قط منذ البعثة وحتى وفاة النبي صلى الله عليه وسلم :
الأول : قول عمر حينها : ما شككت إلا يومها ، ولا زلت أعمل لذلك اليوم أعمالًا
الثاني : حين أمر النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة أن يذبحوا ويحلقوا ليتحللوا ،
فلم يتحرك منهم أحد ، في سابقة لم تحدث منهم قط
وقد كانوا في سرعة وكمال الاستجابة معجزة من المعجزات
تخيل أن المدة بين هذا الليل البهيم وهذا القهر المميت وبين فتح مكة سنتان
تخيل أنه بعد هذا الصلح بسنتين دخل النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته مكة
واستسلمت طيور الظلام ودانت جزيرة العرب
بل تخيل أنه قبل أن يمر على هذا الصلح عشر سنوات كانت طلائع المؤمنين
تسقط إمبراطورية الفرس وتذل إمبراطورية الروم
اقرأ القرآن والسيرة تستعين بهما على ضعفك البشري
مرحلة الاستيئاس هي صبر الساعة التي تسبق النصر...
عندما تكثر عبارات الملل والإحباط واليأس والاستيئاس...
في ظلالها يجب أن تستشعر قرب النصر...
(حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُواْ جَاءهُمْ نَصْرُنَا
فَنُجِّيَ مَن نَّشَاء وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِين) َ
قالوا لها:
من سيأتي يطلب يداك وأنت ترتدين الجلباب ؟
كيف سيأتي وأنت متخفية في الحجــــــاب ؟
سينطفئ جمالك و تذهب زهرة الشباب !
تبسمـت وقالت: هدفي رضا ربى و إليه المتاب ..
لست ارض أن أكون حلوى وقف عليها الذباب
أو كقطعة لحم نهشتها عيون الذئاب ...
لقد ارتضيت وارتديت رداء الإيمان
ففي حجابي أشعر أني عالية مثل السحاب
لا يمكننا توجيه الريح ،
ولكن يمكننا تعديل الشراع حسب اتجاهه
كذلك بعض البشر . .لا يمكننا تغيير نفسياتھم ،
ولكن يمكننا التعامل معھم حسب عقلياتھم