الغيبة

  1. فوزي الاحمدي

    دعوة قصة - الغيبة -

    جواب تقشعر له الأبدان . . ! سئل أحد الصالحين وقيل له : إن إمرأه تقوم الليل وتصوم النهار وتختم القرأن كل شهر ! ولكنها لَا تدع أحداً في غيبه ودائماً تتكلم عَن أعراض الناس ! ونُصحت ولكن بلا فائده ! فـ قال : لعل الله سخرها لتعمل لغيرها ")
عودة
أعلى